|
|
ذبحتني في دلعك وريقك الحالي\\ ياحاضر ايامي المره وماضيها
ماتدري انك لا مريت في بالي\\ اضيع اليما اللى كنت ناويها |
ترجمت لك كل الحكي في../ عيوني عندي حكي , ماترجمته آلسوآليف |
ولو ما هرج بان الحكي في مواريه
وداعـب وفـاه مودعـه وانثنالـه يلج صمتـه فـي معاليـق مغليـه حتى لو انـه مـا حكـى ينحكالـه أقرا عيونه واعرف اللـي مخبيـه ويذوب في صدري غـلاه ودلالـه كانت ضلوعي مجدبه في حراويـه واليوم ربّع فيضهـا مـن وصالـه اقبـل غـلاه وودعتنـي مأسـيـه وانساق عطره والشمـوخ انحنالـه وغنيت له عشق وطرب قبل لا اجيه وعلّقت صدق اجابتي فـي سؤالـه هو حلم يشربني ولع وافتخـر فيـه مدري جنون اجتاحني طـول بالـه بس الاكيد اني قبل ما ألتقـي فيـه كنت اشربه واضماه واعشق وصاله ٍٍٍٍ/،÷أ{ |
مانـي بقايل لك انا حيـل مشتاق
. . . . . ولاني بقايل لك يا لبـى عروقـك خايف يروح الوقت والوقت سراق . . . . . كنه يقول : اترك سواليف شوقك اسكت شوي وخل الاحساس ينساق . . . . . ينفض مشاريهـك ويطرق خفوقـك |
كيف إبين لك غلاك وكيف أوصل لك كلامي
____ والحياء قاطع طريقي ولهفتي صوبك قوافل , ! |
تقبلـو كثـر هجـرانـي وتقصـيـري
ماعاد لي في صداقة هالزمن جـدوى ! اللـي تباطـت مشاويـره مشاويـري أبعتذر له ، واذا ما .. لامني ، أشواا ! تـدرون ليـه أتغطّـى فـي معاذيـري أخاف سود الليال تقول :- مايسوووى ! |
غراماتك لها فـي داخلـي مجـرى ومدهالـي
وجزئياتك لهـا ذرات وسـط الجسـم منثـوره مااقول اني رسمتك داخلي فـي شكـل تمثالـي اقول انـك وسـط قلبـي ومنحوتـه ومحفـوره انا كتلة مشاعر قـد ملكهـا شخـص مازالـي وحيد ليـا نهايـة عالمـي والنفـس معـذوره احس ان المـراره فالعسـل والسكـر الحالـي واحس ان الحلا موجود في شكله وفـي حـوره حبيبي ليت كل اللي علـى بالـك علـى بالـي يتوه الكون في عشقي ومنـه النـاس مبهـوره تحملت القسى واللـي نسـى والشـوق قتالـي مخليني سجيـن بعالمـك والـروح مخطـوره وتحملـت البعـاد بغيبتـك وعيـون عـذالـي وقفت إلها كما الطود العظيم وجـات مكسـوره اقول ان الرجل يبقى جبل فـي شكـل رجالـي واقول اني نحت اسمك بقلبٍ مـا انطفـأ نـوره |
أبطيت ؟ وأصل الهوى لذّه ووصل ومتاع
.......... ماتدريّ ان ( الصبر يوجعك فمقابله ) ؟ الى متانا ؟ وحنّا للظروف الجيّاع .......... نكّل ؟ ولا ناكل امن الوصل سنابله ! العمر مافات منّه ؟ مايعوّد ابساع .......... لاطبت لمواصله .. والوصل ماطاب له ؟ اسنيننا العشر ..مابين الرضا والنزاع .......... استوحشتها جفيّا .. اليوم والأبله ! والا الغلا واصل لذروة سنام الرفاع .......... انت الغلا دابله .. وانا الغلا دابله ! لاتعتذر واحكّ لي وانا علي الاستماع .......... مشتاق لحكاك لي .. وإلا العذر ، قابله ! |
| الساعة الآن +4: 08:33 AM. |
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
