![]() |
حسبي الله و نعم الوكيل ,’
حسبي الله و نعم الوكيل سبحانك فإن دعوة المظلوم ليس بينك و بينها حجاب , سبحانك يا منتهى أمل الآملين ويا أعلى رغبة الراغبين ’ سبحانك يا ولي الصالحين ’ سبحانك يا مجيب دعوة المضطرين يا ذخر عبادك يا غياث المستغيثين ’يا قاضي حوائج الفقراء و المساكين ’ إلهي إن لم أدعوك فـ لمن أدعو , إلهي إن لم ألوذ بقدرتك فـ بمن ألوذ ’ إلهي لقد احوجتني الخطايا إلى إستفتاح ابواب رحمتك إلهي إن لي من عبادك ظالمون , إلهي خذ حقي منهم ’ إلهي أرني فيهم عجائب قدرتك بهم و بأحبابهم ,’ إلهي أنت ربي انت خالقي أنت موجدي إلهي تعلم حاجتي لإستجابة دعائي و تعلم ضعفي و حاجتي إليك سبحانك تواضعت الجبابرة لقدرتك لا تضع ظالمآ ظلمني إلا و تريهم أنك أنت الحق , سبحانك أنك المتفرد بالعظمة و الكبرياء إلهي أني فوضت أمري إليك سبحانك ’ إلهي تنزهت ان يستغاث بغيرك فأنا أستغيثك يا الله , إلهي لا تدعني مريضه ضعيفة إلهي يا كنز المفتقرين يا مأوى الضعفاء ’ إلهي أشفني يا الله , إلهي : تعلم فقري و حاجتي إليك و إن كنت بنظر عبادك قوية ’ إلهي ثبت رجائي إليك في قلبي إلهي إنك عفواً تحب العفو فأعفو عني ,’ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ |
/ ؟
الشتآء مقبل ، و أنآ بحاجه مُلِّحه لـ إحتواء يدفئني عن برد الشتاء ، و يحميني من لهيب المدفئه ، أخشى من البرد أن يتسلل من نافذتي إلى قلبي ، فـ تكسوه قسوة شتاء تهآجر منه طيوره ، وحيده أضيع بـ عواصف الرياح في ظلمة موحشه أبحث عن ظل عند بائع الخبز لأختبئ , ترتطم بي الخيبه ، وآآآآآهـ من وجع قلبي المكتظ بالفقد ، ، كُسِرت نفسي أمي لم تعد تسمعني و أبي لم يعد أبي و صديقتي لم تكن تصارحني ، تائهه ، لا أدري من هي أنا ؟ أهي أمل العروس الأرمله ؟! أم لمى أبنة القلب ؟ أم ضوء ينبعث من جنون يتيمه ؟! الذِكرى تشرد ذهني ، عوالم و حشود من الحنين قاتله تسرق مني ربيع العمر ، مؤمنة أنآ توضئت بالطهر أتركوني أكمل وضوئي ، لأصلي رآحتي ، أود أن يقرع بابي المطر لـ يستفيق قلبي ممتلئ سعاده .' |
بعضاً من ومضاتي هذا المساء
-الحُب في الضلع الأيسر التعايش معه أجمل إن مارسناه لِوحدِنا دون عِلم القلب الآخر رُبما لأننا نخشى من أشياء لم تكُن بالمتوقع : تخدِش القلبْ وَ تغرس الألمْ - أرق الأفئده تستحق أن نبوح لها ، و التوابين هُم أرق الأفئده ، و ماسِوى ذلك صراعات مع الجروح و منه موتْ مُحقق - لاا تسلم القلوب من تخبطات الحيره إلا وقت نومٌ لا قيام مِنه أبداً ، - و لمى : عادية جِداً لا شيء يُميزها سِوى أنها تعشق تقبيل المطر ، |
الدمعه نامت في عيوني ،
،
http://www.youtube.com/watch?v=_N5e8...e_gdata_player و لمىٰ لم تنساكِ يّ نجلاء ، وَ لكِن : كيف هو حالكِ الآن و أنتِ غارِقه في الغيابْ ؟! |
لِماذا ؟!
،
، قلبِي يَعتصِر ألماً هٰذا اليوم ، فقد رأيتهُم يرتدون رِداء الكآذِبينْ الضآلينْ |
،
إخلاص / كُنت بِهذا المعرف أخدم شبكة بني عبس كَ مُشرِفه لعامٍ و شهرين كانت حينها أجمل أوقاتي هُنا و سَ أكمِل أجمل أوقاتي هُنا شُكراً عظيمه لـِ كل من مَنحني الثقه :) خاصة : سعد الرشيدي وَ بندر الذيابي |
،
ليت لنا كَ عهد الفاروق العظيم :( و لا عشرين مليار ورده حمراء لـِ لبنان |
،
وَ ماذا عن حدودِ الذكريات المُتشكلة بـِ دواخلنا ؟ الحنين لـِ الذكريات كلها لا تتجمع إلا في القلوب المُرهقة ، الذكريات هي نصف الشقاء ، تسكُن في عالِمنا الأوحد ، رحلوا وَ الطرُقات إليهم أصبحت أضيق من مشاويرِ التنفُس في صدورِ الباكيات ، |
الساعة الآن +4: 02:20 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.